بيانات حقائق غير معروفة عن المرأة

بيانات حقائق غير معروفة عن المرأة

بيانات حقائق غير معروفة عن المرأة

Blog Article

قالت هيام: "إنه وضع مفزع. لا يمكننا التنقل، ولا الجلوس بشكل مريح، وحتى الاحتياجات الأساسية أصبحت أحلامًا بعيدة المنال".

مع انطلاق حملة "لوّن العالم برتقاليا" دعوة أممية إلى وقف العنف ضد النساء والفتيات بوصفه "الجائحة المستترة"

مصطلح الفتاة يستخدم أحيانا بالعامية للإشارة إلى امرأة شابة أو غير متزوجة؛ ومع ذلك، خلال أوائل السبعينات طعنت الناشطات النسويات بهذا الاستخدام لأن استخدام مصطلح «فتاة» للإشارة إلى امرأة بالغة قد يتسبب بجريمة. وعلى العكس من ذلك، ففي بعض الثقافات التي ما زالت تربط بين شرف الأسرة وعذرية الإناث، لا تزال كلمة «فتاة» تُستخدم للإشارة إلى المرأة غير المتزوجة.

وأشارت نتاليا كانم إلى أن الاستثمار في حقوق المرأة هو قرار ذكي من الناحية الاقتصادية، وفيه منفعة للمجتمع.

وأكد إعلان ومنهاج عمل بيجين على حقوق المرأة باعتبارها من حقوق الإنسان والتزم باتخاذ إجراءات محددة لضمان احترام هذه الحقوق.

أدت هذه التغيرات في القوى العاملة إلى تغيرات في مواقف النساء في العمل والمجتمع.

منذ الحضارات القديمة وحتى يومنا الحاضر تباينت الأحكام الأخلاقية التي أطلقت على ليليت، فهي "الشريرة"، "العاهرة"، واسمها مرادف للعتمة في نظر بعض الأساطير، بينما يرى فيه البعض، خاصة في العصر الحديث، رمزا للتمرد على الغبن، والشجاعة هنا والجرأة، والنضال مزيد من المعلومات من أجل المساواة.

بل تنال المرأة المنصب لأنها الأحق به والأقدر على إدارته والأجدر به بين من يحملون المؤهلات ذاتها. كما أنها أثبتت كذلك أنها تتقن رؤية الصورة الكاملة مع اهتمامها بالتفاصيل، وهذه المهارة أدعى لاستدامة الجهود".

لعل الباحثة السوسيولوجية المغربية فاطمة المرنيسي من النسويات العربيات اللواتي استطعن الوصول إلى نقطة توازن بعيدة عن الاستقطاب في أي اتجاه، فهي في موقفها من تحرر المرأة لا تعزل ذلك عن سياقها الثقافي، ولا تجنح إلى "تغريبها" عن هويتها الثقافية، حسب ما يرى كثير من الباحثين العرب.

وتثول "في جدالي مع إحداهن قالت لي إن المهر مذكور في القرآن ولم أدر هنا بماذا أجيبها بصراحة"، فهناك أشياء أخرى كثيرة في القرآن، فهل يمكن اعتماده أساسا للمطالبة بالحقوق أم هل نتعامل معه بشكل انتقائي ؟

لقد صورت"ليليت" في الميثولوجيات والأساطير القديمة بأشكال مختلفة، حسب موقف الثقافة التي أنتجت تلك الصور منها.

وتشدد الكاتبة على أن "المشاركة السياسية للمرأة الخليجية بشكل عام والقطرية بشكل خاص لم يعد مطلبا أساسيا دوليا واستجابة لضغط المنظمات الدولية والاتفاقيات فقط بل أصبحت مطلبا حقيقياً لأي تنمية مجتمعية، بل إنه ضرورة وطنية ومجتمعية".

أما انقر هنا الصحفية انقر هنا فاطمة الدعمة، التي تعرف نفسها بأنها "متدينة"، فتقول إن هذا لا علاقة له بموقفها من حق المرأة في اختيار نمط حياتها، سواء كانت متدينة أو غير متدينة.

وألقى العديد من الكتّاب الضوء على أهم الإنجازات التي حققتها المرأة العربية والتحديات التي لازالت تواجهها وسبل التغلب عليها.

Report this page